السؤال والجواب من مُحكم الكتاب ذكرى لأولي الألباب عن كوكب العذاب..[Nibiru Planet X]
بسم الرحمن الرحيم،
والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمُرسلين محمد رسول الله إلى الناس كافةٍ وعلى آله الأطهار والسابقين الأنصار في الأولين وفي الآخرين وفي الملأ الأعلى إلى يوم الدين..
سـ 1- فهل وعد الله الكُفار في القرآن العظيم أن يمطر عليهم حجارةً من السماء فيأتيهم بعذابٍ أليمٍ؟
جـ 1- قال الله تعالى:
{سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ (1) لِلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ (2)}
صدق الله العظيم [المعارج].
سـ 2- فما هو ذلك السؤال من الربّ الذي سأله الكافرون المُنكرون لهذا القرآن العظيم؟
جـ 2- قال الله تعالى:
{وَإِذْ قَالُواْ اللَّهُمَّ إِن كَانَ هَـذَا هُوَ الحقّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ(32)}
صدق الله العظيم [الأنفال].
سـ 3- ولماذا سألوا هذا النوع من العذاب، فهل لأن الرسول قد حذّرهم بكسف الحجارة تمطر على الأرض من كوكب ما من السماء إن استمر تكذيب البشر بذكر الله إليهم القرآن عظيم؟
جـ 3- قال الله تعالى: {أَوْ تُسْقِطَ السَّمَاء كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفاً}
صدق الله العظيم [الإسراء:92].
سـ 4- فهل قد سبق أن عذب الله بكسف الحجارة من هذا الكوكب أحدَ طوائف الأحزاب الكافرة برسل ربّهم في علم الكتاب؟
جـ 4- قال الله تعالى:
{وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (160) كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ الْمُرْسَلِينَ (161) إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلَا تَتَّقُونَ (162) إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (163) فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (164) وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ (165) أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ (166) وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُم بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ (167) قَالُوا لَئِن لَّمْ تَنتَهِ يَا لُوطُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمُخْرَجِينَ (168) قَالَ إِنِّي لِعَمَلِكُم مِّنَ الْقَالِينَ (169) رَبِّ نَجِّنِي وَأَهْلِي مِمَّا يَعْمَلُونَ (170) فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ (171) إِلَّا عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَ (172) ثُمَّ دَمَّرْنَا الْآخَرِينَ (173) وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِم مَّطَرًا فَسَاءَ مَطَرُ الْمُنذَرِينَ (174) إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ (175) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (176) كَذَّبَ أَصْحَابُ الْأَيْكَةِ الْمُرْسَلِينَ (177) إِذْ قَالَ لَهُمْ شُعَيْبٌ أَلَا تَتَّقُونَ (178) إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (179) فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (180) وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ (181) أَوْفُوا الْكَيْلَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُخْسِرِينَ (182) وَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ (183) وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ (184) وَاتَّقُوا الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالْجِبِلَّةَ الْأَوَّلِينَ (185) قَالُوا إِنَّمَا أَنتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ (186) وَمَا أَنتَ إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُنَا وَإِن نَّظُنُّكَ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ (187) فَأَسْقِطْ عَلَيْنَا كِسَفًا مِّنَ السَّمَاءِ إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (188) قَالَ رَبِّي أَعْلَمُ بِمَا تَعْمَلُونَ (189) فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ إِنَّهُ كَانَ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (190) إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ (191) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (192)}
صدق الله العظيم [الشعراء:167].
سـ 5- وأين موقع هذا الكوكب في المجموعة الشمسية في الفضاء من حول الأرض فهل هو بأعلاها فدار حتى كان بسافلها
أم كان بسافلها فدار حتى صار عاليها فأمطر عليهم بالحجارة المنضودة؟
جـ 5- قال الله تعالى:
{فَجَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ}
صدق الله العظيم [الحجر:74].
سـ 6- وهل كوكب العذاب يمطر على الأرض كُلِّها أم في مكان معينٍ من الأرض؟
جـ 6- قال الله تعالى:
{فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَاعَلَيْهَا حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ(82)}
صدق الله العظيم [هود:82].
سـ 7- إذاً من المؤكد أنه سوف يصيب كثيراً من الأحياء على الأرض فيُنقصها من البشر وغيرهم إلا ما شاء الله .
جـ 7- قال الله تعالى:
{أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللَّهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الحِسَابِ}
صدق الله العظيم [الرعد:41].
سـ 8- لقد اكتشف مجموعةٌ من علماء الفضاء أنّه يوجد كوكبٌ يقترب من أرض البشر فيمرُّ من جانبها من الأعلى ويتوقعون أنه سوف يهلك كثيراً من البشر في هذه الأرض، فهل أحاطكم الله علماً في الكتاب أنه سوف يحيطهم بعلم هذا الكوكب من قبل أن يأتيهم؟ وكذلك علموا أنه يأتي إلى الأرض من أطرافها أي من جهة الأقطاب؟ بمعنى إن دورانه يميل عن دوران بقية الكواكب بخمسة وأربعين درجةً ولذلك فهو يأتي للأرض من الأطراف أي إنه يدور حول الأرض من جهة القطبين الشمالي والجنوبي ولذلك علموا أنه يأتي للأرض من الأطراف، فهل علم علام الغيوب إنه سوف يحيطهم بعلم اقتراب هذا الكوكب من أرض البشر من أطرافها من قبل أن يأتيهم؟
جـ 8- {أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللَّهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الحِسَابِ}
صدق الله العظيم.
سـ 9- وهل وعد الله الكُفار في ذكر الله القرآن العظيم ليعذبهم بهذا الكوكب فينصر به الحقّ فيظهره به على العالمين فيهزم به حزب الباطل من البشر جميعاً؟
جـ 9- قال الله تعالى:
{لَوْ يَعْلَمُ الَّذِينَ كَفَرُوا حِينَ لَا يَكُفُّونَ عَن وُجُوهِهِمُ النَّارَ وَلَا عَن ظُهُورِهِمْ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ ﴿39﴾ بَلْ تَأْتِيهِم بَغْتَةً فَتَبْهَتُهُمْ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ رَدَّهَا وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ ﴿40﴾ وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِّن قَبْلِكَ فَحَاقَ بِالَّذِينَ سَخِرُوا مِنْهُم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴿41﴾ قُلْ مَن يَكْلَؤُكُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مِنَ الرَّحْمَٰنِ ۗ بَلْ هُمْ عَن ذِكْرِ رَبِّهِم مُّعْرِضُونَ ﴿42﴾ أَمْ لَهُمْ آلِهَةٌ تَمْنَعُهُم مِّن دُونِنَا ۚ لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَ أَنفُسِهِمْ وَلَا هُم مِّنَّا يُصْحَبُونَ﴿43﴾ بَلْ مَتَّعْنَا هَٰؤُلَاءِ وَآبَاءَهُمْ حَتَّىٰ طَالَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ ۗ أَفَلَا يَرَوْنَ أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا ۚ أَفَهُمُ الْغَالِبُونَ ﴿44﴾ قُلْ إِنَّمَا أُنذِرُكُم بِالْوَحْيِ ۚ وَلَا يَسْمَعُ الصُّمُّ الدُّعَاءَ إِذَا مَا يُنذَرُونَ ﴿45﴾ وَلَئِن مَّسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِّنْ عَذَابِ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ ﴿46﴾}
صدق الله العظيم [الأنبياء].
سـ 10- مهلاً مهلاً، فهل كوكب العذاب هذا هو كوكب النار سقر التي وعد الله بها الكفار في كتابه للمُكذبين برسله لكونه قال سبحانه:
{لَوْ يَعْلَمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ حِينَ لاَ يَكُفُّونَ عَن وُجُوهِهِمُ ٱلنَّارَ وَلاَ عَن ظُهُورِهِمْ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ (39) بَلْ تَأْتِيهِم بَغْتَةً فَتَبْهَتُهُمْ فَلاَ يَسْتَطِيعُونَ رَدَّهَا وَلاَ هُمْ يُنظَرُونَ (40)} صدق الله العظيم.
فهل سوف تتم رؤيتها قبل يوم القيامة؟ وهل يرافق ذلك من أشراط الساعة الكُبرى؟
جـ 10- قال الله تعالى:
{وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلا مَلائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا وَلا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلا هُوَ وَمَا هِيَ إِلا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ (31) كَلا وَالْقَمَرِ (32) وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ (33) وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ (34) إِنَّهَا لإٍحْدَى الكُبرى (35) نَذِيراً لِلْبَشَرِ (36) لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ (37)}
صدق الله العظيم [المدثر].
سـ 11- وما يقصد الله تعالى بقوله:
بسم الرحمن الرحيم،
والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمُرسلين محمد رسول الله إلى الناس كافةٍ وعلى آله الأطهار والسابقين الأنصار في الأولين وفي الآخرين وفي الملأ الأعلى إلى يوم الدين..
سـ 1- فهل وعد الله الكُفار في القرآن العظيم أن يمطر عليهم حجارةً من السماء فيأتيهم بعذابٍ أليمٍ؟
جـ 1- قال الله تعالى:
{سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ (1) لِلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ (2)}
صدق الله العظيم [المعارج].
سـ 2- فما هو ذلك السؤال من الربّ الذي سأله الكافرون المُنكرون لهذا القرآن العظيم؟
جـ 2- قال الله تعالى:
{وَإِذْ قَالُواْ اللَّهُمَّ إِن كَانَ هَـذَا هُوَ الحقّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ(32)}
صدق الله العظيم [الأنفال].
سـ 3- ولماذا سألوا هذا النوع من العذاب، فهل لأن الرسول قد حذّرهم بكسف الحجارة تمطر على الأرض من كوكب ما من السماء إن استمر تكذيب البشر بذكر الله إليهم القرآن عظيم؟
جـ 3- قال الله تعالى: {أَوْ تُسْقِطَ السَّمَاء كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفاً}
صدق الله العظيم [الإسراء:92].
سـ 4- فهل قد سبق أن عذب الله بكسف الحجارة من هذا الكوكب أحدَ طوائف الأحزاب الكافرة برسل ربّهم في علم الكتاب؟
جـ 4- قال الله تعالى:
{وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (160) كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ الْمُرْسَلِينَ (161) إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلَا تَتَّقُونَ (162) إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (163) فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (164) وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ (165) أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ (166) وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُم بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ (167) قَالُوا لَئِن لَّمْ تَنتَهِ يَا لُوطُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمُخْرَجِينَ (168) قَالَ إِنِّي لِعَمَلِكُم مِّنَ الْقَالِينَ (169) رَبِّ نَجِّنِي وَأَهْلِي مِمَّا يَعْمَلُونَ (170) فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ (171) إِلَّا عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَ (172) ثُمَّ دَمَّرْنَا الْآخَرِينَ (173) وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِم مَّطَرًا فَسَاءَ مَطَرُ الْمُنذَرِينَ (174) إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ (175) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (176) كَذَّبَ أَصْحَابُ الْأَيْكَةِ الْمُرْسَلِينَ (177) إِذْ قَالَ لَهُمْ شُعَيْبٌ أَلَا تَتَّقُونَ (178) إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (179) فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (180) وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ (181) أَوْفُوا الْكَيْلَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُخْسِرِينَ (182) وَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ (183) وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ (184) وَاتَّقُوا الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالْجِبِلَّةَ الْأَوَّلِينَ (185) قَالُوا إِنَّمَا أَنتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ (186) وَمَا أَنتَ إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُنَا وَإِن نَّظُنُّكَ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ (187) فَأَسْقِطْ عَلَيْنَا كِسَفًا مِّنَ السَّمَاءِ إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (188) قَالَ رَبِّي أَعْلَمُ بِمَا تَعْمَلُونَ (189) فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ إِنَّهُ كَانَ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (190) إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ (191) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (192)}
صدق الله العظيم [الشعراء:167].
سـ 5- وأين موقع هذا الكوكب في المجموعة الشمسية في الفضاء من حول الأرض فهل هو بأعلاها فدار حتى كان بسافلها
أم كان بسافلها فدار حتى صار عاليها فأمطر عليهم بالحجارة المنضودة؟
جـ 5- قال الله تعالى:
{فَجَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ}
صدق الله العظيم [الحجر:74].
سـ 6- وهل كوكب العذاب يمطر على الأرض كُلِّها أم في مكان معينٍ من الأرض؟
جـ 6- قال الله تعالى:
{فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَاعَلَيْهَا حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ(82)}
صدق الله العظيم [هود:82].
سـ 7- إذاً من المؤكد أنه سوف يصيب كثيراً من الأحياء على الأرض فيُنقصها من البشر وغيرهم إلا ما شاء الله .
جـ 7- قال الله تعالى:
{أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللَّهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الحِسَابِ}
صدق الله العظيم [الرعد:41].
سـ 8- لقد اكتشف مجموعةٌ من علماء الفضاء أنّه يوجد كوكبٌ يقترب من أرض البشر فيمرُّ من جانبها من الأعلى ويتوقعون أنه سوف يهلك كثيراً من البشر في هذه الأرض، فهل أحاطكم الله علماً في الكتاب أنه سوف يحيطهم بعلم هذا الكوكب من قبل أن يأتيهم؟ وكذلك علموا أنه يأتي إلى الأرض من أطرافها أي من جهة الأقطاب؟ بمعنى إن دورانه يميل عن دوران بقية الكواكب بخمسة وأربعين درجةً ولذلك فهو يأتي للأرض من الأطراف أي إنه يدور حول الأرض من جهة القطبين الشمالي والجنوبي ولذلك علموا أنه يأتي للأرض من الأطراف، فهل علم علام الغيوب إنه سوف يحيطهم بعلم اقتراب هذا الكوكب من أرض البشر من أطرافها من قبل أن يأتيهم؟
جـ 8- {أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللَّهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الحِسَابِ}
صدق الله العظيم.
سـ 9- وهل وعد الله الكُفار في ذكر الله القرآن العظيم ليعذبهم بهذا الكوكب فينصر به الحقّ فيظهره به على العالمين فيهزم به حزب الباطل من البشر جميعاً؟
جـ 9- قال الله تعالى:
{لَوْ يَعْلَمُ الَّذِينَ كَفَرُوا حِينَ لَا يَكُفُّونَ عَن وُجُوهِهِمُ النَّارَ وَلَا عَن ظُهُورِهِمْ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ ﴿39﴾ بَلْ تَأْتِيهِم بَغْتَةً فَتَبْهَتُهُمْ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ رَدَّهَا وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ ﴿40﴾ وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِّن قَبْلِكَ فَحَاقَ بِالَّذِينَ سَخِرُوا مِنْهُم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴿41﴾ قُلْ مَن يَكْلَؤُكُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ مِنَ الرَّحْمَٰنِ ۗ بَلْ هُمْ عَن ذِكْرِ رَبِّهِم مُّعْرِضُونَ ﴿42﴾ أَمْ لَهُمْ آلِهَةٌ تَمْنَعُهُم مِّن دُونِنَا ۚ لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَ أَنفُسِهِمْ وَلَا هُم مِّنَّا يُصْحَبُونَ﴿43﴾ بَلْ مَتَّعْنَا هَٰؤُلَاءِ وَآبَاءَهُمْ حَتَّىٰ طَالَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ ۗ أَفَلَا يَرَوْنَ أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا ۚ أَفَهُمُ الْغَالِبُونَ ﴿44﴾ قُلْ إِنَّمَا أُنذِرُكُم بِالْوَحْيِ ۚ وَلَا يَسْمَعُ الصُّمُّ الدُّعَاءَ إِذَا مَا يُنذَرُونَ ﴿45﴾ وَلَئِن مَّسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِّنْ عَذَابِ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ ﴿46﴾}
صدق الله العظيم [الأنبياء].
سـ 10- مهلاً مهلاً، فهل كوكب العذاب هذا هو كوكب النار سقر التي وعد الله بها الكفار في كتابه للمُكذبين برسله لكونه قال سبحانه:
{لَوْ يَعْلَمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ حِينَ لاَ يَكُفُّونَ عَن وُجُوهِهِمُ ٱلنَّارَ وَلاَ عَن ظُهُورِهِمْ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ (39) بَلْ تَأْتِيهِم بَغْتَةً فَتَبْهَتُهُمْ فَلاَ يَسْتَطِيعُونَ رَدَّهَا وَلاَ هُمْ يُنظَرُونَ (40)} صدق الله العظيم.
فهل سوف تتم رؤيتها قبل يوم القيامة؟ وهل يرافق ذلك من أشراط الساعة الكُبرى؟
جـ 10- قال الله تعالى:
{وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلا مَلائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلا فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا وَلا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلا هُوَ وَمَا هِيَ إِلا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ (31) كَلا وَالْقَمَرِ (32) وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ (33) وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ (34) إِنَّهَا لإٍحْدَى الكُبرى (35) نَذِيراً لِلْبَشَرِ (36) لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ (37)}
صدق الله العظيم [المدثر].
سـ 11- وما يقصد الله تعالى بقوله:
{كَلا وَالْقَمَرِ (32) وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ (33) وَالصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ (34)}
صدق الله العظيم [المدثر]؟
جـ 11- قال الله تعالى: {وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا ﴿١﴾ وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا ﴿٢﴾}
صدق الله العظيم [الشمس].
سـ 12- فهل يعني هذا الحدث أنّ الشمس لا ينبغي لها أن تدرك القمر فيتلوها حتى يدخل البشر في عصر أشراط الساعة الكُبرى نذيراً للبشر لمن شاء منهم أن يتقدم أو يتأخر قبل مرور كوكب سقر؟
جـ 12- قال الله تعالى:
{وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ}
صدق الله العظيم [يس:39].
سـ 13- وما هو البيان الحقّ لقول الله تعالى:
{وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ} صدق الله العظيم.
فهل يقصد أنه كذلك الليل لا ينبغي له أن يسبق النهار؟
جـ 13- قال الله تعالى :
{خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا}
صدق الله العظيم [الأعراف:54].
قد فهمنا الخبر أنه إذا أدركت الشمس القمر إلى ما شاء الله ثم يسبق الليل النهار فتطلع الشمس من مغربها بسبب مرور كوكب النار، فبما أن الكفار يُحيطهم الله بعلم اقتراب كوكب النار من قبل المرور، فهل يستطيعون أن يعلموا متى سوف يمر كوكب النار على أرض البشر في عصر أحداث أشراط الساعة الكُبرى؟ أم أنها لا تأتيهم إلا بغتة؟ أم إنه لا يعلمُ بميعاد قدومها حتى الذي تنزل عليه هذا القرآن العظيم؟
صدق الله العظيم [المدثر]؟
جـ 11- قال الله تعالى: {وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا ﴿١﴾ وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا ﴿٢﴾}
صدق الله العظيم [الشمس].
سـ 12- فهل يعني هذا الحدث أنّ الشمس لا ينبغي لها أن تدرك القمر فيتلوها حتى يدخل البشر في عصر أشراط الساعة الكُبرى نذيراً للبشر لمن شاء منهم أن يتقدم أو يتأخر قبل مرور كوكب سقر؟
جـ 12- قال الله تعالى:
{وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ}
صدق الله العظيم [يس:39].
سـ 13- وما هو البيان الحقّ لقول الله تعالى:
{وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ} صدق الله العظيم.
فهل يقصد أنه كذلك الليل لا ينبغي له أن يسبق النهار؟
جـ 13- قال الله تعالى :
{خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا}
صدق الله العظيم [الأعراف:54].
قد فهمنا الخبر أنه إذا أدركت الشمس القمر إلى ما شاء الله ثم يسبق الليل النهار فتطلع الشمس من مغربها بسبب مرور كوكب النار، فبما أن الكفار يُحيطهم الله بعلم اقتراب كوكب النار من قبل المرور، فهل يستطيعون أن يعلموا متى سوف يمر كوكب النار على أرض البشر في عصر أحداث أشراط الساعة الكُبرى؟ أم أنها لا تأتيهم إلا بغتة؟ أم إنه لا يعلمُ بميعاد قدومها حتى الذي تنزل عليه هذا القرآن العظيم؟
قال الله تعالى:
{وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَـٰذَا ٱلْفَتْحُ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ ﴿28﴾}
[السجدة].
{وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَـٰذَا ٱلْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ ﴿48﴾ قُل لَّآ أَمْلِكُ لِنَفْسِى ضَرًّۭا وَلَا نَفْعًا إِلَّا مَا شَآءَ ٱللَّهُ ۗ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ ۚ إِذَا جَآءَ أَجَلُهُمْ فَلَا يَسْتَـْٔخِرُونَ سَاعَةًۭ ۖ وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ ﴿49﴾}
{وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَـٰذَا ٱلْفَتْحُ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ ﴿28﴾}
[السجدة].
{وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَـٰذَا ٱلْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ ﴿48﴾ قُل لَّآ أَمْلِكُ لِنَفْسِى ضَرًّۭا وَلَا نَفْعًا إِلَّا مَا شَآءَ ٱللَّهُ ۗ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ ۚ إِذَا جَآءَ أَجَلُهُمْ فَلَا يَسْتَـْٔخِرُونَ سَاعَةًۭ ۖ وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ ﴿49﴾}
[يونس].
{وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَـٰذَا ٱلْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ ﴿38﴾ لَوْ يَعْلَمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ حِينَ لَا يَكُفُّونَ عَن وُجُوهِهِمُ ٱلنَّارَ وَلَا عَن ظُهُورِهِمْ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ ﴿39﴾}
[الأنبياء].
{وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَـٰذَا ٱلْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ ﴿71﴾ قُلْ عَسَىٰٓ أَن يَكُونَ رَدِفَ لَكُم بَعْضُ ٱلَّذِى تَسْتَعْجِلُونَ ﴿72﴾}
[النمل].
{وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَـٰذَا ٱلْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ ﴿29﴾ قُل لَّكُم مِّيعَادُ يَوْمٍۢ لَّا تَسْتَـْٔخِرُونَ عَنْهُ سَاعَةًۭ وَلَا تَسْتَقْدِمُونَ ﴿30﴾}
[سبأ].
{وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَـٰذَا ٱلْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ ﴿48﴾ مَا يَنظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةًۭ وَٰحِدَةًۭ تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ ﴿49﴾}
[يس].
{وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَـٰذَا ٱلْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ ﴿25﴾ قُلْ إِنَّمَا ٱلْعِلْمُ عِندَ ٱللَّهِ وَإِنَّمَآ أَنَا۠ نَذِيرٌۭ مُّبِينٌۭ ﴿26﴾}
[الملك].
{لَوْ يَعْلَمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ حِينَ لاَ يَكُفُّونَ عَن وُجُوهِهِمُ ٱلنَّارَ وَلاَ عَن ظُهُورِهِمْ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ (39) بَلْ تَأْتِيهِم بَغْتَةً فَتَبْهَتُهُمْ فَلاَ يَسْتَطِيعُونَ رَدَّهَا وَلاَ هُمْ يُنظَرُونَ (40)}
صدق الله العظيم [الأنبياء].
النذير بالبيان الحقّ للذكر المهديّ المنتظَر الإمام ناصر محمد اليماني.
≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈
[ لمتابعة رابط المشاركـــــــــــــة الأصليّة للبيــــــــــــــان ]
تاريخ البيان: 21 - 09 - 1431 هـ/31 - 08 - 2010 مـ
{وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَـٰذَا ٱلْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ ﴿38﴾ لَوْ يَعْلَمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ حِينَ لَا يَكُفُّونَ عَن وُجُوهِهِمُ ٱلنَّارَ وَلَا عَن ظُهُورِهِمْ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ ﴿39﴾}
[الأنبياء].
{وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَـٰذَا ٱلْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ ﴿71﴾ قُلْ عَسَىٰٓ أَن يَكُونَ رَدِفَ لَكُم بَعْضُ ٱلَّذِى تَسْتَعْجِلُونَ ﴿72﴾}
[النمل].
{وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَـٰذَا ٱلْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ ﴿29﴾ قُل لَّكُم مِّيعَادُ يَوْمٍۢ لَّا تَسْتَـْٔخِرُونَ عَنْهُ سَاعَةًۭ وَلَا تَسْتَقْدِمُونَ ﴿30﴾}
[سبأ].
{وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَـٰذَا ٱلْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ ﴿48﴾ مَا يَنظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةًۭ وَٰحِدَةًۭ تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ ﴿49﴾}
[يس].
{وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَـٰذَا ٱلْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَـٰدِقِينَ ﴿25﴾ قُلْ إِنَّمَا ٱلْعِلْمُ عِندَ ٱللَّهِ وَإِنَّمَآ أَنَا۠ نَذِيرٌۭ مُّبِينٌۭ ﴿26﴾}
[الملك].
{لَوْ يَعْلَمُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ حِينَ لاَ يَكُفُّونَ عَن وُجُوهِهِمُ ٱلنَّارَ وَلاَ عَن ظُهُورِهِمْ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ (39) بَلْ تَأْتِيهِم بَغْتَةً فَتَبْهَتُهُمْ فَلاَ يَسْتَطِيعُونَ رَدَّهَا وَلاَ هُمْ يُنظَرُونَ (40)}
صدق الله العظيم [الأنبياء].
النذير بالبيان الحقّ للذكر المهديّ المنتظَر الإمام ناصر محمد اليماني.
≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈≈
[ لمتابعة رابط المشاركـــــــــــــة الأصليّة للبيــــــــــــــان ]
تاريخ البيان: 21 - 09 - 1431 هـ/31 - 08 - 2010 مـ
إرسال تعليق